بسرعه ادخلوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

بليز ابغى قصه تدل على الوطنيه بسرعه

اوين القصص يابنات

اسفة جدا والله انا معنديش اي قصة

كيف على الوطن ايوة انا فهمتها الوطن و شوفي .
هي عن حب الوطن اختصار .
انا لقيتها في الانترنت و اذا ماكانت منيحة.

عادت ألحمامه إلى عشها فلم تجد ابنتهاالصغيره ‘ فأخذت تبكي ‘لكنها قالت لنفسها ماذا يفيدني البكاء ؟؟ سأهذب للتفتيش عليها ‘طارت ألحمامه وفتشت في كل مكان لكنها لم تجد ابنتها وعندما عادت إلى عشها فوجئت بوجود ابنتها في العش فسألتها أين ذهبت وكيف عادت ‘ فقالت الصغيرة لقد طرت لأشاهد المناظر الجميلة ووجدت نفسي بعيده عن عشي ولكني عندما قررت العودة إلى البيت لم أعرف أين اتجه ‘لكني شعرت فجأة كأن شيئا ما يقودني إلى الطريق الصحيح إلى العش 0

فتذكرت الأم كيف ضاعت هي نفسها في صغرها وأرشدها للعش حبها للمكان الذي ولدت فيه فقالت لابنتها؟؟ كل الذين يبعدون ويضيعون عن بيوتهم يرشدهم حب الوطن إليها؟

ومن الحكايات الطريفة عن حب الوطن 00 ما قصه احد الحكماء على طلابه‘‘ الوطن يا أبنائي عزيز على أبنائه 000 وهو أغلى ما يكون في حياه كل إنسان ومهما كان هذا الوطن بائسا أو فقيرا 00 أو مجدبا أو صحراويا أو صخريا أو جبليا 000 فهو عزيز على أبنائه 00وحتى لو كان هذا الوطن تلا ل من الرمال أو مجموعه من الغابات والأشواك آو مجرد صخور وجبال ورمال 000 فانه يظل غاليا على النفس محببا إلى الوجدان مستقرا في سويدا قلوب بنيه 00وسأقص الآن قصه تؤكد هذا المعنى‘

لجأت أم إفريقيه سوداء ألبشره خشنه الملامح صعبه التضاريس 000 طويلة عريضه00 غليضه ولكن خلف مظهرها القاسي هذا كانت تكن قلبا حنونا خفاقا بالمشاعر والأحاسيس ‘لجأت هذه ذات يوم مساء إلى أحد المستشفيات وكانت حاملا ‘وذلك لتضع مولودها00 وقد تم بالفعل 000 فوضعت طفلا جميلا 00 ذا ملامح إفريقيه مميزه جعل الأم في حاله نشوه وسعادة غامره00 ولكن تشاء الظروف القاسية أن يخطف أحد اللصوص هذا الطفل وهو في مهده ويفر به هاربا في جنح الظلام ‘

وجن جنون الأم على وليدها 000

وأصابتها حاله انفعال شديد ‘وعصفت بها موجات غضب عنيفة وملأت المكان حزنا وبكاء وعويلا 00 وهي تطالب بعوده ابنها فلذة كبدها إلى حضنها

ولم يكن ذلك أمرا ممكنا‘‘ هنا تقدم طبيب عجوز وقال لها ؟؟ إليك يا سيدتي 00 هذا طفل أوروبي الملامح أزرق العينين وردي الخدود أشقر الشعر أحمر الشفتين ‘تطل العافية والقوه من سمات وجهه 000 خذيه انه لك بدلا من طفلك المفقود 00 لكن الأم ؟؟ المنكوبة رفضت هذا العرض أنهم يعرضون عليها طفلا أجمل من طفلها أجمل الأطفال وأوجهم وأعزهم لانه خرج من أحشائها ‘‘

هكذا الوطن يا أبناء ‘‘‘ قد يكون فقيرا خشنا 00 فظا 00 قاسيا 00 لكنه يظل أعز الاوطان0
هي ل:حسين الحمود

هي حلوةة كتير

عجباتك

ردي

قولي منيحة

و هي كمان الك قصيدة اضيفيها مع القصة.


وطني اُحِبُكَ لابديل
أتريدُ من قولي دليل
سيضلُ حُبك في دمي
لا لن أحيد ولن أميل
سيضلُ ذِكرُكَ في فمي
ووصيتي في كل جيل
حُبُ الوطن ليسَ إدعاء
حُبُ الوطن عملٌ ثقيل
ودليلُ حُبي يا بلادي
سيشهد به الزمنُ الطويل
فأ نا أُجاهِدُ صابراً
لاِحُققَ الهدفَ النبيل
عمري سأعملُ مُخلِصا
يُعطي ولن اُصبح بخيل
وطني يامأوى الطفوله
علمتني الخلقُ الاصيل
قسما بمن فطر السماء
ألا اُفرِِ ِطَ َ في الجميل
فأنا السلاحُ المُنفجِر
في وجهِ حاقد أو عميل
وأنا اللهيب ُ المشتعل
لِكُلِ ساقط أو دخيل
سأكونُ سيفا قاطعا
فأنا شجاعٌ لاذليل
عهدُ عليا يا وطن
نذرٌ عليا ياجليل
سأكون ناصح ُمؤتمن
لِكُلِ من عشِقَ الرحيل

الله الله الله الله الله الله الله

بجد جنان

الف شكر

بطير العقل
شكرا

تسلمن على ردودكن و كاني انا الي كتبت الموضوع يلا تمارا قولي منيح و لا لا

[وااااااااااااااااااااااو الفتاة الدلوعة قصتك رائعة وايضا القصيدة

شكرا على التالق
b][i][u]

"ثااااااانكيو

القصة روععععة

شكراااااااااااااااااا لكن يا بناااااااااات يلا تمارا بقيتي انتي

سوري حبينتي بس شكرررررررر تسلمي القصه روعه والقصيده اروع مشكرهههه الف مررر ومنحيه